الصفحات

السبت، 2 أبريل 2011

رينسبيد


وهى من الشركات السويسرية لتصنيع وتصميم وتعديل السيارات والشركة متخصصة فى أعادة السيارات الكلاسيكية للأنتاج وضبطها وتعديلها بما يناسب سيارات العصر مع الحفاظ على كلاسيكية الطراز مثل بورش وسوباروس.
وتأسست الشركة فى عام 1979 م من قيبل السويسرى فرانك رينديركشت.
ومن أهم طرازاتها:
رنسبيد سكوبا: وهى من أهم أختراعات العصر لأنها سيارة برمائية بحرية فالسيارة مأخوذة من السيارة لوتس أيليز الرياضية الشهيرة ولكن تم توظيف السيارة لتطير تحت المياه أى أنها تسير على الطرق البرية ولكنها لاتبحر كالسيارات البرمائية التقليدية بل أنها تغوص فى أعماق البحار،وكان لظهور السيارة بمعرض جنيف للسيارات 2008م أنتشارا واسعا ومبهرا لعشاق السيارات البرمائية.




رنسبيد سبلاش وهى سيارة برمائية أيضا وتقدر أن توصفها بأنها تحلق فوق المياه بتصميمها المبتكر فتسير على الماء بسرعة 45 عقدة أو مايقارب 200كم/الساعة وبقوة 140 حصان وتزن 825 كجم وظهرت أول مرة بمعرض جنيف للسيارات 2004م.




رينسبيد أى شاينج(i change) وهى سيارة ذات مفهوم مختلف بالشكل والتكوين وطريقة الركوب فالسيارة تأخذ 3 أفراد ويتم التحكم فى ميزات السيارة من قبل جهاز أبل أى فون وبدعم من محرك كهربائى 150 كيلو واط والسرعة العادية للسيارة 100كم/الساعة،أما السرعة القصوى فتصل 219كم/الساعة.



رينسبيد يو سى بالتعاون مع جامعة كاليفورنيا وظهرت فى معرض جنيف للسيارات 2010م كسيارة كهربائية صغيرة  وتبلغ السرعة القصوى للسيارة 110كم/الساعة،ومع البطاريات الكهربائية تمكن السيارة من الوصول لسرعة 120كم/الساعة.

رينسبيد بريستو أطلقت بمعرض جنيف موتور شو 2002م والسيارة تتحول فى بضع ثوانى من سيارة ذات مقعدين بطول 3 متر الى سيارة بأربع مقاعد بطول 3.746 متر مع وجود مجال واسع لكاب المقعد الخلفى،ويمكن أستغلال المقاعد الخلفية بعد طيها كصندوق جيد للأمتعة،وهذا التحول يحدث عن طريق محرك كهربائى أضافى  يشد العربة بمساعدة قطع ميكانيكية وتروس ورغم كون أرضية السيارة متحركة الا أن المهندسون نجحوا فى تصميم شايسه قوى جدا وقابل للتعديل فى الوقت ذاته.
وعلى الرغم أن أحد مواقع السيارات الشهيرة وصفتها بأنها أقبح السيارات الا أننا نختلف معها فى ذلك بأنها من الممكن أن يكون تصميم كشكل غير جذاب بالمرة الا انها كسيارة عملية ذات تصميم متميز ومبتكر.




وبعض طرازات الشركة المعدلة والمحدثة















ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق